السعادة الوظيفية Fundamentals Explained
السعادة الوظيفية Fundamentals Explained
Blog Article
الشركة أو المؤسسة التي يعمل بها الموظف تقع على عاتقها مسؤولية تحقيق السعادة الوظيفية أيضاً من خلال إنشاء الجو الملائم للموظفين، ويمكن تحقيق ذلك من خلال ما يأتي:
يجب على الموظف وضع قائمة بأهدافه المرجوة من هذا العمل والسعي إلى تحقيقها بجدية واجتهاد وإصرار مهما واجهته مشكلات وصعوبات.
"Discovering isn't nearly currently being much better at your task: it is so much much more than that. Coursera enables me to master devoid of restrictions."
التعاون الجيد يوصل إلى الإنتاجية المثالية، والتعاون هو نتيجة لنجاح عملية التواصل، والتواصل الفاعل هو التواصل سهل الحدوث، وتوجد مجموعة من الأشياء التي تستطيع فعلها من أجل تحسين الاتصال والتواصل بين الموظفين ومعهم مثل: عقد لقاءات غير رسمية، وإقامة حفلات للمنظمة، وإجراء الرحلات الترفيهية لتعزيز جو الثقة بين الموظفين، وتنظيم بعض المنافسات التي تُشعِر الموظفين بالحماسة والمنافسة، والتواصل معهم عبر وسائل التواصل الاجتماعية، وصنع شبكة تواصل داخلية خاصة بالموظفين، وباختصار الاعتماد على سياسة الباب المفتوح.
مكافأة الموظفين: وهي من أبرز العوامل التي تساعد على تشجيع الموظفين وتطويرهم وإسعادهم.
وأشار المهيري إلى أن مفهوم السعادة هو أشمل وأوسع فهو الرضا الذي نبصره في عيون الجميع ونسعى أن نرى أفراد سعداء بحق في حياتهم العملية والعلمية والأسرية وينعمون بالأمن والاستقرار الداخلي والخارجي لذلك تسعى حكومتنا لجعل السعادة درب حياة ونهجاً يومياً في كافة معاملاتها.
من وجهة نظرك ما هو اضغط هنا أكثر عامل يؤثر في سعادتك في مقر عملك؟
أصبح استخدام علم النفس الإيجابي أداة شعبية متزايدة وقيمة لإدارة وتطوير الموظفين في الأعمال التجارية. وقد أثر هذا بعد ذلك على التدفق للمجتمع التي يعملون بها.
الأمر الذي ينعكس إيجاباً على الموظف وعلى الشركة التي يعمل بها، ويتم ذلك من خلال القراءة باستمرار ومواكبة التطورات التي يشهدها العالم يومياً للاستفادة منها قدر الإمكان في عمله والتي تساعد على إنجاز الأعمال بطريقة أبسط وأسرع، فالتمسك بطرائق العمل القديمة يُعَدُّ عائقاً في تحقيق السعادة الوظيفية نوعاً ما.
يقع تحقيق مفهوم السَّعادة والرِّضا في الحياة المِهَنِيَّة على عاتق المؤسسة المِهَنِيَّة، وبالتحديد على عاتق الإدارة، وأهم الطرائق والأساليب التي تُستخدَم في التعامل والتفاعل مع الموظفين المسؤولين عنهم؛ بحيث يتوجب على كل مؤسسة مهنية أن تقوم بتوفير جميع العوامل والعناصر التي تزيد من الرِّضا المهني للموظفين مما يزيد من شعورهم بالراحة والسَّعادة المِهَنِيَّة، وإنَّ أحدث الأبحاث في علم الأعصاب وعلم النفس الإيجابي للكشف عن كيفية إيجاد السَّعادة والرِّضا في الحياة المِهَنِيَّة والوظيفية، والنجاح في العمل، قدَّمت لنا ما يلي:
إعطاء فرصة للموظفين في وضع برنامج العمل: إشراكهم في وضع برنامج العمل يساهم في زيادة إنتاجيتهم، والاستماع إلى آرائهم وأفكارهم، وتنفيذ كل موظف بالمهام الموكلة إليه.
أهم خطوة نحو تحقيق السعادة الوظيفية للموظفين هي الالتزام ببنود العقود المبرمة معهم التزاماً مطلقاً.
شجِّع الموظفين على الاستفادة من المزايا التي تقدمها المنظمة مثل التأمين الصحي، وتأكد من معرفة كل موظف بالأشياء التي يمكن أن يحصل عليها من خلال التأمين الصحي، وقدِّم دورات لتعليمهم الرعاية الصحية، مثل دورات التنمية البشرية، ودورات البرمجة العصبية وغيرها.
على المؤسسة المهنية والإدارة المهنية القيام بإدارة العمل والأزمات المهنية المختلفة، وذلك من خلال التنبؤ بها ووضع أفضل الحلول والبدائل للتصدي لمثل هذه الأزمات المهنية، مما يؤدي إلى شعور الموظف بالراحة والسعادة في إنجاز الأداء المهني في العمل.